Saturday, September 14, 2013

من هو ليبتون صاحب منتج الشاى الاشهر فى العالم؟؟




السير توماس جونستون ليبتون ، من مواليد 10 مايو 1848 في غلاسكو وتوفي في 2 أكتوبر 1931 في لندن، وقد كان رجلا أسكتلنديا عصاميا، وهو الذي صنع شاي ليبتون، وكان من أكثر الشخصيات تأثيرا على كأس أمريكا.

في عام 1865 انتقل ليبتون إلى الولايات المتحدة الأمريكية للبحث عن عمل، وبعد خمس سنوات عاد إلى بريطانيا مرة أخرى، وقد فتح أول محل له في غلاسكو، وهذا العمل جعله ناجح وبعدها أفتتح سلسلة من المحلات في جميع أنحاء بريطانيا، وبينما ليبتون كان يعمر إمبراطوريته، بدأت أسعار الشاي تنخفض، وفي عام 1888 عندما كانت محلاته تزيد عن 300، دخل سوق الشاي، وبدأ ببيع الشاي بأسعار زهيدة للعمال الفقراء، وبعدها حاول أن يزيد من جودة الشاي الذي لديه، فصنع شاي ليبتون الذي موجود حتى الآن.

الملك أدوارد السابع والملك جورج الخامس استمتعا بصحبته، وبين عامي 1899 و1930، فاز بكأس أمريكا لليخوت خمس مرات في يخوته شامروك وشامروك الخامس، وبسبب مشاركته في هذا السباق اشتهر الشاي الذي لديه في الولايات المتحدة الأمريكية، وقبل إقامة كأس العالم لكرة القدم في عام 1930، تم إقامة بطولتين في عامي 1909 و1911 في تورينو تحت اسم كأس السير توماس ليبتون.

افتتاح أول مستشفى لعلاج إدمان الإنترنت بأمريكا




فتح قسم علاجي فريد من نوعه أبوابه، الاثنين، للمرة الأولى في الولايات المتحدة، وعلى الأرجح في العالم، ويختص القسم بعلاج إدمان الإنترنت.

وبحسب موقع "سي إن إن العربية"، يقع القسم ضمن المركز الطبى في برادفورد بولاية بنسلفانيا، ويضم أربعة أسرة، ويقف وراء افتتاح القسم، البروفيسورة في جامعة "بونافونتور" وعالمة النفس كيمبرلى يونغ، التى تبحث ظاهرة إدمان الإنترنت منذ نحو 20 عاماً، والهدف من تخصيص أربعة أسرة فحسب أكاديمى وعلمى بالأساس، حيث إن طريقة العلاج تستوجب وجود أربعة "مرضى" في نفس الوقت، ويستغرق العلاج 10 أيام، يتم في الثلاثة أيام الأولى "التخلص من السموم الرقمية"، ثمَّ يخصص الأسبوع التالي لحصص نفسية.

ويتوقع المسؤولون عن المستشفى أن تزال علامات الإدمان بالطريقة نفسها التى تختفي بها من المعالجين من إدمان المخدرات والعقاقير، متوقعين أن يحتاج بعض منهم في المرحلة الأولى إعداداً خاصاً بالعقاقير حتى يمكن لاحقاً تخليصهم من "السموم الرقمية".

Friday, September 13, 2013

أمريكية تقتل زوجها بعد ثمانية أيام من زواجهما




اعترفت امرأة، 22 عاما، بدفع زوجها من فوق جرف صخرى شاهق فى إحدى الحدائق الوطنية الأمريكية، بعد ثمانية أيام من زواجهما، وذلك بحسب أوراق المحكمة

وأفادت أوراق المحكمة بأن "جوردان لين جراهام" دفعت "كودى جونسون"، 25 عاما، من فوق جرف صخرى شاهق فى حديقة جلاسيه الوطنية بولاية مونتانا الأمريكية، يوم 7 يوليو الماضى.

وكان العروسان قد خرجا فى نزهة على الأقدام عندما احتدم النقاش بينهما، وبحسب أوراق المحكمة قالت جراهام لمكتب التحقيقات الاتحادى إن زوجها جذبها من ذراعها أثناء جدالهما.

وأفادت أوراق المحكمة: "قالت جراهام إنه كان يمكنها أن تمشى بعيدا فحسب، ولكن بسبب غضبها فإنها دفعت جونسون بكلتا يديها فى ظهره

ونتيجة لذلك، سقط على وجهه من فوق الجرف الصخرى الشاهق".

وعثر على جثة جونسون فى وقت لاحق فى شهر يوليو الماضى، وحاولت جراهام التغطية على الجريمة، وفقا لمحققى المكتب الاتحادى وقالت لهم فى البداية إن آخر مرة شاهدت فيها زوجها عندما كان فى المقعد الخلفى لإحدى السيارات أثناء مغادرتها الطريق أمام منزلهما.

وقد اتهمت جراهام بارتكابها جريمة قتل من الدرجة الثانية فى المحكمة الاتحادية وحال إدانتها ستواجه عقوبة السجن مدى الحياة حسبما أفادت شبكة "سى إن إن" الإخبارية، وسيتم نظر القضية فى محكمة اتحادية لكون جريمة القتل وقعت فى حديقة وطنية أمريكية.

وقال صديق لجونسون إنه اشتبه على الفور فى زوجة صديقه الجديدة بعد العثور عليه ميتاً، ونقلت شبكة "إيه بى سى" عن كاميرون فريدريكسون، صديق القتيل، قوله: "أدركت على الفور أن جوردان علمت شيئا ما.. فعلت شيئا ما.. أو أنها كانت جزءا مما حدث لكودى"، وأخبرت جراهام أيضا صديقاتها أنها كانت تعيد تفكيرها فى الزواج وأنها كانت تعتزم إبلاغ جونسون بذلك.

تستدرج صديقتها وتسلمها لـ12 شابا ليعتدوا عليها





تناوب 12 شابا مصريا على اغتصاب فتاة داخل شقة في منطقة "المذبح" بمحافظة الجيزة.

وقال موقع "بوابة الأهرام" المصري إن صديقة الضحية استدرجتها إلى شقة وسلمتها لأصدقائها الذين تناوبوا على اغتصابها.
وعقب نومهم، غافلتهم الفتاة وفرت هاربة لتبلغ قوات الأمن.

تمكنت الشرطة من ضبط 6 من المتهمين وبحوزتهم أسلحة نارية وأخرى بيضاء.

وبمواجهتهم، اعترفوا بارتكابهم الواقعة بالاشتراك مع باقي المتهمين الذين يجري البحث عنهم.

أمير عربي يدفع مبلغ كبييير لمقابلة كريستين ستيوارت لمدة دقائق .. شوف دفع كام.


دفع أمير عربي نصف مليون دولار في مقابل الجلوس مع نجمة سلسلة أفلام '' Twilight'' كريستين ستيوارت لمدة 15 دقيقة فقط.
ووافقت ستيوارت على هذا العرض المغري من الأمير الذي لم يعلن عن اسمه من أجل جمع التبرعات لضحايا إعصار ساندي الذي تضررت منه العديد من الأسر الأمريكية.
وكشف هارفي وينستين عن تفاصيل الاتفاق أثناء تواجده في مهرجان ''تورونتو'' للترويج لحفله '' 12.12.12 '' الذي من المقرر أن تذهب أرباحه لضحايا الإعصار.
واعترف هارفي أن الأمير قصده للتوسط لدى ستيوارت للموافقة على المقابلة، ولم تتردد كريستين بعد معرفة المبلغ، والذي وصل إلى نصف مليون دولار في ربع ساعة، أي ما يقارب 4 آلاف في الثانية الواحدة، حسب ما ذكره موقع ''E! Online''.
وأضاف هارفي أن الأمير دفع المبلغ مقدما قبل أن يجلس مع ستيوارت في حضور حرسه الخاص في حديقة '' Madison Square '' في ديسمبر الماضي.

بطل العالم في قوة الذاكرة يكشف "اسرار" نجاحه!




شاب ألماني اكتشف إمكانية تقوية ذاكرته بالصدفة خلال مشاهدته برنامج تلفزيوني، وبقوة العزيمة وتمارين خاصة تمكن من كسب بطولة العالم في قوة الذاكرة. يوهانيس مالوف يكشف سر نجاحه بأنه يخترع قصصا شيقة للأشياء حتى يتمكن من حفظها.

نظر الألماني يوهانيس مالوف إلى 52 ورقة "كوتشينة" تستخدم في لعبة البوكر. وبعد 40 ثانية فقط وضع مالوف، البالغ من العمر 32 عاما، هذه الأوراق جانبا ثم يرتب أوراق "كوتشينة" أخرى بنفس ترتيب الأوراق الأولى التي نظر إليها. وقد يقول المتابع لهذه العملية من الخارج إن هذا أمر مستحيل، ولكنه لا يعدو تدريبا عاديا جدا بالنسبة لبطل العالم في قوة الملاحظة والحفظ الذي يجلس على مقعد متحرك.


بدأت قصة يوهانيس مالوف بمشاهدة برنامج تلفزيوني قبل عشر سنوات رأى فيه كيف استطاعت العارضة الألمانية فيرونا بوت حفظ رقم من عشرين عددا، عندها قال مالوف لنفسه: "إذا كانت هذه السيدة تستطيع ذلك فلابد أن أستطيعه أنا أيضا." وبدأ ينشغل بهذا الموضوع واطلع على صفحة "ميموري اكس ال" التي تهتم بتقنيات تقوية الذاكرة، وعثر هناك على مدرب إلكتروني على قوة الذاكرة.

وهكذا بدأ مالوف في التدرب، وكانت النتيجة مفاجئة لمالوف الذي كان طالبا آنذاك "حيث تمكنت من حفظ ترتيب 52 ورقة كوتشينة خلال 13 دقيقة، لقد كان ذلك غريبا". في هذه الأثناء، أصبح مالوف بطل العالم الحالي في قوة الذاكرة ويحتفظ بالرقم القياسي في قوة الذاكرة بتصنيفاته الثلاثة.

ويستطيع مالوف حفظ 132 يوما تاريخيا خلال خمس دقائق وحصد بالفعل أكثر من 20 كأسا. وهو يتدرب 30 دقيقة يوميا من أجل الحفاظ على قوة ذاكرته. وعن سر نجاح مالوف قال يوهانيس بيرناردينغ من معهد القياسات الحيوية والمعلوماتية الطبية:"الانضباط غير العادي من أهم شروط نجاحه".

ولكن كيف يستطيع مالوف حفظ مثل هذا الكم في هذا الوقت القصير؟ وعن هذا السؤال يجيب مالوف قائلا:"أخترع قصصا لحفظ كل شيء، لابد أن تكون القصة جديرة بالملاحظة". ومن الممكن حسب مالوف استخدام أسلوب الطرق أو طريقة السبل في حفظ الأرقام والوجوه والأسماء والتواريخ أو الصور المطلقة. وخلال هذه الطريقة يسير الإنسان في طريق معروف له، كأن يتجول في شقته على سبيل المثال، وخلال سيره في هذه الطريق يربط نقاطا مع الأشياء التي يريد حفظها في ذاكرته.

حيل إستراتيجية لتقوية الذاكرة

ولدى مالوف 30 من هذه المسارات في رأسه بالإضافة إلى عدة آلاف نقطة. ويوضح أندريه بريشمان، أستاذ علم الأعصاب في معهد لايبنيتس الألماني:"رياضيو الذاكرة يستخدمون حيلة إستراتيجية تمثل فيها الأشياء أرقاما، أعتقد أن باستطاعة الجميع تعلم هذه الحيلة لأنها تعتمد على استغلال قدرات يتمتع بها المخ بالفعل". كما تبين للأستاذ بريشمان في إحدى الدراسات أن الفروق ضئيلة في نشاط المخ لدى الذين يمارسون رياضة حفظ الأرقام والذين لا يمارسونها "ولكن تبين وجود نشاط أعلى في نظام المخ لدى ممارسي هذه الرياضة وهو النظام الضروري أيضا في التجول بين الأرقام وذلك بسبب تقنية الطرق التي يستخدمها هؤلاء الرياضيون". وهناك دافع آخر وراء اهتمام مالوف برياضة قوة الذاكرة "فأنا لا أحتاج لجسمي في هذه الرياضة، بل أحتاج رأسي فقط". الجدير بالذكر أن مالوف أصيب منذ عامه الرابع عشر بمرض ضعف العضلات وانكماشها، لذلك فهو يلازم مقعده المتحرك منذ عام 2011، وعندما ساءت حالته الصحية بدأ في تدريب ذاكرته إلى أن أصبح العام الماضي بطل العالم في قوة الذاكرة.

وعن نجاحه يقول مالوف: "أتجاوز دائما وبقوة حدود قدراتي الشخصية، أرتكب الكثير من الأخطاء في البداية، ثم أناضل من أجل تفادي هذه الأخطاء، أنا راض عن حياتي، لولا مرضي لما أصبحت على الأرجح متقدما بهذا الشكل في هذه الرياضة". ويحتاج مالوف لمخه أيضا على مستوى الوظيفة فهو باحث في كلية الطب بجامعة ماغدبورغ وهو بصدد كتابة رسالة الدكتوراه الخاصة به وهي عن كيفية الوصول بصور أشعة الرنين المغناطيسي إلى أفضل مستوى لها. ولا يفكر مالوف/32 عاما/ في التوقف عن نشاطه، بحيث يقول: "فأنا أنوي الاحتفاظ ببطولة العالم في قوة الذاكرة واكتشاف ما يمكنني فعله في هذا الاتجاه، لم أعثر بعد على السقف الذي يحد قدراتي".

بالصور .. حامل تلد مخدرات في كولومبيا



ألقت الشرطة الكولومبية القبض على امرأة أجنبية في المطار كانت تحاول تهريب الكوكايين في بطن بلاستيكية توحي بأنها حامل.

واعتقلت تابيتا ريتشيوهي، كندية الجنسية، بينما كانت تحاول استقلال الطائرة من العاصمة الكولومبية بوغوتا إلى تورنتو. وعندما سأل ضابط مطار إلدورادو السيدة الكندية عن فترة الحمل لأجل السلامة أثناء السفر جوًا، أجابت بأنها حامل منذ 7 أشهر، ولدى لمسه بطنها وجدها باردة وقاسية.


وعندما تحرت الشرطة الأمر وجدت أن النتوء في بطن ريتشي سببه وعاء صنع من البلاستيك ويحتوي على 2 كيلوجراما من الكوكايين، وفقًا لما ذكر العقيد في شرطة مكافحة المخدرات الكولومبية، إستيبان أرياس ميلو، لـ''سكاي نيوز''.

وإن ثبتت تهمة تجارة المخدرات على الكندية ريتشي، التي وصلت إلى كولومبيا في السادس من أغسطس، فإنها ستواجه السجن لفترة تصل إلى 8 سنوات.

وقد ألقت السلطات الكولومبية القبض على 44 أجنبيًا حاولوا تهريب المخدرات من مطارات كولومبيا منذ بداية 2013، وتقول السلطات إن 874 أجنبيًا محتجزون في البلاد بتهم تتعلق بتجارة المخدرات.